رفضت شركة "سامسونج" الكورية اليوم الأربعاء التعليق على التكهنات التي أشارت إلى أنها تعد عرضا للإستحواذ على "نوكيا" الفنلندية.
حيث أشار متحدث بإسم الشركة لموقع "ماركت ووتش" بأن الأمر يبدو وكأنه شائعة، و نحن لا نعلق على شائعات، كما رفضت متحدثة بإسم "نوكيا" التعليق على الأمر أيضا.
تأتي هذه الشائعات بعد حوالي أسبوع من تخفيض الشركة الفنلندية توقعاتها لنمو الأرباح خلال الربع الثاني نظرا للتنافسية العالية وضعف المبيعات.
وكانت وكالة التصنيف الإئتماني "فيتش" قد خفضت تصنيف الشركة الإئتماني يوم أمس درجتين لتصبح على بعد درجة واحدة فقط من الدرجة غير الإستثمارية، مشيرة إلى تدهور كبير تشهده الشركة في سوق صناعة هاتف المحمول أدى إلى فقد جزء كبير من حصتها السوقية، وأن هذا سيستغرق وقتا طويلا من أجل التعافي.
يشار إلى أن "موديز" قامت الأسبوع الماضي بوضع تصنيف الشركة على قائمة المراجعة لخفض محتمل، بينما قامت "ستاندرد آند بورز" في مارس/آذار بخفض تصنيفها إلى A-.
وقد فشلت "نوكيا" في الحفاظ على حصتها السوقية مع نظام تشغيلها الخاص "سيمبيان"، تزامنا مع ارتفاع حصص "أندرويد" الخاص بشركة "جوجل"، و "آي فون" من "آبل".
ويرى بعض المحللين أن صفقة حصول "سامسونج" على "نوكيا" غير ممكنة حاليا، بل قد لا تمثل كثيرا من القيمة للشركة التي شهدت نجاحا منقطع النظير في الفترة الماضية.
وكانت حصة "نوكيا" من سوق الهاتف النقال قد تراجعت إلى 31% في الربع الأول إنخفاضا من 36.1% في نفس الفترة من العام السابق، في حين تراجعت حصة "سامسونج" إلى 19.7% من 21.5%، بينما تحركت "آبل" للمركز الرابع بنسبة 5.3%.
حيث أشار متحدث بإسم الشركة لموقع "ماركت ووتش" بأن الأمر يبدو وكأنه شائعة، و نحن لا نعلق على شائعات، كما رفضت متحدثة بإسم "نوكيا" التعليق على الأمر أيضا.
تأتي هذه الشائعات بعد حوالي أسبوع من تخفيض الشركة الفنلندية توقعاتها لنمو الأرباح خلال الربع الثاني نظرا للتنافسية العالية وضعف المبيعات.
وكانت وكالة التصنيف الإئتماني "فيتش" قد خفضت تصنيف الشركة الإئتماني يوم أمس درجتين لتصبح على بعد درجة واحدة فقط من الدرجة غير الإستثمارية، مشيرة إلى تدهور كبير تشهده الشركة في سوق صناعة هاتف المحمول أدى إلى فقد جزء كبير من حصتها السوقية، وأن هذا سيستغرق وقتا طويلا من أجل التعافي.
يشار إلى أن "موديز" قامت الأسبوع الماضي بوضع تصنيف الشركة على قائمة المراجعة لخفض محتمل، بينما قامت "ستاندرد آند بورز" في مارس/آذار بخفض تصنيفها إلى A-.
وقد فشلت "نوكيا" في الحفاظ على حصتها السوقية مع نظام تشغيلها الخاص "سيمبيان"، تزامنا مع ارتفاع حصص "أندرويد" الخاص بشركة "جوجل"، و "آي فون" من "آبل".
ويرى بعض المحللين أن صفقة حصول "سامسونج" على "نوكيا" غير ممكنة حاليا، بل قد لا تمثل كثيرا من القيمة للشركة التي شهدت نجاحا منقطع النظير في الفترة الماضية.
وكانت حصة "نوكيا" من سوق الهاتف النقال قد تراجعت إلى 31% في الربع الأول إنخفاضا من 36.1% في نفس الفترة من العام السابق، في حين تراجعت حصة "سامسونج" إلى 19.7% من 21.5%، بينما تحركت "آبل" للمركز الرابع بنسبة 5.3%.
0 التعليقات:
إرسال تعليق